ما هو الحب برايك؟؟؟؟؟؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ما هو الحب برايك؟؟؟؟؟؟
الحب هو شىء جميل لكن هناك انواع عدة من الحب منها (حب الوالدين والعائلة-حب الاصدقاء-حب الاهل والجيران-حب فى اللة -وغيرها كثييييييييييير)
دعونا نضرب مثلا عن الحب الطاهر وهو نادر فى هذة الايام سوف اضرب المثل بحب الرسول (ص) للسيدة خديجة(رضى اللة عنها)دعونا نرى
- عن عائشة قالت : ( ما غرت على نساء النبي صلى الله عليه وسلم إلا على خديجة وإني لم أدركها . قالت : وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذبح الشاة فيقول : أرسلوا بها إلى أصدقاء خديجة قالت فأغضبته يوماً فقلت : خديجة! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ إني قد رُزقت حبها ] رواه مسلم
- وعن عائشة قالت: استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فعرف استئذان خديجة، فارتاع لذلك فقال: اللهم هالة. قالت: فَغِرت فقلت: ما تذكر من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين - أي ساقطة الأسنان حتى لم يبق داخل فمها إلا اللحم الأحمر - هلكت في الدهر قد أبدلك الله خيراً منها! ( وفي رواية عند أحمد: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [ما بدلني الله خيراً منها] . رواه البخاري ومسلم .
-عن عائشة قالت: جاءت عجوز إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو عندي قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أنت ؟ قالت: أنا جَثَّامة المزنية، فقال: بل أنت حَسَّانة، كيف أنتم ؟ كيف حالكم ؟ كيف كنتم بعدنا ؟ قالت: بخير بأبي أنت وأمي يا رسول الله . فلما خرجتْ قلت: يا رسول الله تقبل على هذه العجوز هذا الإقبال ! فقال: [ إنها كانت تأتينا زمن خديجة، وإن حسن العهد من الإيمان] . رواه الحاكم .
ثانيا -الحب الحلال (الطاهر)
ومنها ما هو حب الإخلاص وحب في الله وحب الأزواج والإباء والأبناء والأصدقاء والطبيعة
وغيرها من المباحات وهذا هو الحب الصادق الطاهر النقي والذي سوف أتكلم عنه .
فالحب هو الخط الذهبي الذي يمسك بتلك الحبات من المشاعر وهو نهر من الإحساس
النبيل الدافق الشعور الجليل الصادق وكلما أعطى الحب أكثر من مما يأخذ كان أقوى .
ووجد الحب ليطهر القلوب من الحقد ويشفي النفوس من الحسد فيسمو بالانسان
الى مرتبة من الكمال يتحول الانسان من شيطان رجيم الى ملك رحيم .
وان الله تبارك وتعالى هو مصدر الحب كله كما هو مصدر الخير كله وكلاهما سر من
اسراره الخالدة العظيمة ونعمة من نعمه الكثيرة الكريمة .
والحب هو علامة سامية وصلة حميمة بين اثنين أو اكثر وهو عمارة حافلة الروعة والجمال والسعادة .
والحب الحقيقي هو حب الروح للروح المبني على حسن الادراك لا تؤثر فيه السنين
ولا الايام بل يحتفظ بشباب دائم الاخضرار لا تعرف الشيخوخة اليه سبيل وهو الذي
ينبت من الأصالة والشهامة ويولد من رحم الوفاء والإخلاص ويرتوي بماء الايمان ويتغذى
من ثدي الحنان هذا هو الحب الجدير بان يرقى ويخلد ويبقى .
اما الحب الذي يقوم على الخداع والكراهية والمداهنة والمصالح والعنف فهذا يسمى حب
المصالح فسرعان ما يذوب وينتهي ولا اعرف إنسان مهما كانت منزلته عاش حياة هادئة
هانئة إلا وكان للحب قسط وافر في حياته والحب الصادق هو الذي يدفع الى العطاء الأفضل
والمزايا الأنبل ويرفع بصاحبه الى مستوى الكمال .
قال رسول الله عليه وسلم :
ثلاثة تجعل العبد محبوبا من الناس هيى التواضع والعفو والصدقة .
فالتواضع لا يزيد العبد إلا رفعة والعفو لا يزيد العبد إلا عزا والصدقة لا تزيد المال إلا كثرة .
والحب الطاهر يؤدي بنا الى جنة الراحة والانسجام والانشراح والسلام فهو ينبت أزهار السعادة
والأفراح وهو القدرة العجيبة على التوحيد بين الإنسان والإنسان ليبنيا عالم الانسان.
قالوا عن الحب هو معنى كل ما يحيط بنا وهو ليس عاطفة بسيطة إنه الحقيقة إنه الغبطة
التي هي مصدر كل انشراح وكل تفاؤل وارتياح وينبوع كل السلام وانسجام بين ابناء ادم وحواء وبين كل الأشياء .
وقالوا الحب كالشمس تغلغل في كل مكان تنشر الدفء والسلام تشرق على كل العالم
تتغلغل في كل البيوت والدروب وفي جذور الأشجار وفي ذرات التراب
هكذا ينبغي ان تكون المحبة شمسا تشرق في كل القلوب .
والمحبة هي افضل وسيلة تذهب بكل الخلافات الشخصية ولو سادت المحبة بين الناس
أو سمنت القلوب لمارأيت دما يسفك و لا عرضا يهتك ولا مال يسرق ولعاش كل إنسان
بين أسرته سعيدا كما يعيش أهل الجنة بالجنة ولما رأيت المحاكم تعج بالمتنازعين
والمطلقين والمطلقات وهي أي المحبة أفضل علاج يذهب بكل ما يباعد بين الناس أو يفسد
عليهم العلاقات فيما بينهم والواجب ان نبادر نحن بالمحبة واحترام الآخرين فمحبة الناس
لك تكون بمبادرة منك لهم فافتح لهم الطريق يفتحوا لك الطريق .
هذا هو الحب الذي يجب ان نتحلى به ونطبقه وهذا هو الحب الطاهر الذي يكون في طاعة الله
وإذا أردنا ان نتكلم عن الحب فلن نوفيه حقه .
ومنها ما هو حب الإخلاص وحب في الله وحب الأزواج والإباء والأبناء والأصدقاء والطبيعة
وغيرها من المباحات وهذا هو الحب الصادق الطاهر النقي والذي سوف أتكلم عنه .
فالحب هو الخط الذهبي الذي يمسك بتلك الحبات من المشاعر وهو نهر من الإحساس
النبيل الدافق الشعور الجليل الصادق وكلما أعطى الحب أكثر من مما يأخذ كان أقوى .
ووجد الحب ليطهر القلوب من الحقد ويشفي النفوس من الحسد فيسمو بالانسان
الى مرتبة من الكمال يتحول الانسان من شيطان رجيم الى ملك رحيم .
وان الله تبارك وتعالى هو مصدر الحب كله كما هو مصدر الخير كله وكلاهما سر من
اسراره الخالدة العظيمة ونعمة من نعمه الكثيرة الكريمة .
والحب هو علامة سامية وصلة حميمة بين اثنين أو اكثر وهو عمارة حافلة الروعة والجمال والسعادة .
والحب الحقيقي هو حب الروح للروح المبني على حسن الادراك لا تؤثر فيه السنين
ولا الايام بل يحتفظ بشباب دائم الاخضرار لا تعرف الشيخوخة اليه سبيل وهو الذي
ينبت من الأصالة والشهامة ويولد من رحم الوفاء والإخلاص ويرتوي بماء الايمان ويتغذى
من ثدي الحنان هذا هو الحب الجدير بان يرقى ويخلد ويبقى .
اما الحب الذي يقوم على الخداع والكراهية والمداهنة والمصالح والعنف فهذا يسمى حب
المصالح فسرعان ما يذوب وينتهي ولا اعرف إنسان مهما كانت منزلته عاش حياة هادئة
هانئة إلا وكان للحب قسط وافر في حياته والحب الصادق هو الذي يدفع الى العطاء الأفضل
والمزايا الأنبل ويرفع بصاحبه الى مستوى الكمال .
قال رسول الله عليه وسلم :
ثلاثة تجعل العبد محبوبا من الناس هيى التواضع والعفو والصدقة .
فالتواضع لا يزيد العبد إلا رفعة والعفو لا يزيد العبد إلا عزا والصدقة لا تزيد المال إلا كثرة .
والحب الطاهر يؤدي بنا الى جنة الراحة والانسجام والانشراح والسلام فهو ينبت أزهار السعادة
والأفراح وهو القدرة العجيبة على التوحيد بين الإنسان والإنسان ليبنيا عالم الانسان.
قالوا عن الحب هو معنى كل ما يحيط بنا وهو ليس عاطفة بسيطة إنه الحقيقة إنه الغبطة
التي هي مصدر كل انشراح وكل تفاؤل وارتياح وينبوع كل السلام وانسجام بين ابناء ادم وحواء وبين كل الأشياء .
وقالوا الحب كالشمس تغلغل في كل مكان تنشر الدفء والسلام تشرق على كل العالم
تتغلغل في كل البيوت والدروب وفي جذور الأشجار وفي ذرات التراب
هكذا ينبغي ان تكون المحبة شمسا تشرق في كل القلوب .
والمحبة هي افضل وسيلة تذهب بكل الخلافات الشخصية ولو سادت المحبة بين الناس
أو سمنت القلوب لمارأيت دما يسفك و لا عرضا يهتك ولا مال يسرق ولعاش كل إنسان
بين أسرته سعيدا كما يعيش أهل الجنة بالجنة ولما رأيت المحاكم تعج بالمتنازعين
والمطلقين والمطلقات وهي أي المحبة أفضل علاج يذهب بكل ما يباعد بين الناس أو يفسد
عليهم العلاقات فيما بينهم والواجب ان نبادر نحن بالمحبة واحترام الآخرين فمحبة الناس
لك تكون بمبادرة منك لهم فافتح لهم الطريق يفتحوا لك الطريق .
هذا هو الحب الذي يجب ان نتحلى به ونطبقه وهذا هو الحب الطاهر الذي يكون في طاعة الله
وإذا أردنا ان نتكلم عن الحب فلن نوفيه حقه .
ومنها ما هو حب الإخلاص وحب في الله وحب الأزواج والإباء والأبناء والأصدقاء والطبيعة
وغيرها من المباحات وهذا هو الحب الصادق الطاهر النقي والذي سوف أتكلم عنه .
فالحب هو الخط الذهبي الذي يمسك بتلك الحبات من المشاعر وهو نهر من الإحساس
النبيل الدافق الشعور الجليل الصادق وكلما أعطى الحب أكثر من مما يأخذ كان أقوى .
ووجد الحب ليطهر القلوب من الحقد ويشفي النفوس من الحسد فيسمو بالانسان
الى مرتبة من الكمال يتحول الانسان من شيطان رجيم الى ملك رحيم .
وان الله تبارك وتعالى هو مصدر الحب كله كما هو مصدر الخير كله وكلاهما سر من
اسراره الخالدة العظيمة ونعمة من نعمه الكثيرة الكريمة .
والحب هو علامة سامية وصلة حميمة بين اثنين أو اكثر وهو عمارة حافلة الروعة والجمال والسعادة .
والحب الحقيقي هو حب الروح للروح المبني على حسن الادراك لا تؤثر فيه السنين
ولا الايام بل يحتفظ بشباب دائم الاخضرار لا تعرف الشيخوخة اليه سبيل وهو الذي
ينبت من الأصالة والشهامة ويولد من رحم الوفاء والإخلاص ويرتوي بماء الايمان ويتغذى
من ثدي الحنان هذا هو الحب الجدير بان يرقى ويخلد ويبقى .
اما الحب الذي يقوم على الخداع والكراهية والمداهنة والمصالح والعنف فهذا يسمى حب
المصالح فسرعان ما يذوب وينتهي ولا اعرف إنسان مهما كانت منزلته عاش حياة هادئة
هانئة إلا وكان للحب قسط وافر في حياته والحب الصادق هو الذي يدفع الى العطاء الأفضل
والمزايا الأنبل ويرفع بصاحبه الى مستوى الكمال .
قال رسول الله عليه وسلم :
ثلاثة تجعل العبد محبوبا من الناس هيى التواضع والعفو والصدقة .
فالتواضع لا يزيد العبد إلا رفعة والعفو لا يزيد العبد إلا عزا والصدقة لا تزيد المال إلا كثرة .
والحب الطاهر يؤدي بنا الى جنة الراحة والانسجام والانشراح والسلام فهو ينبت أزهار السعادة
والأفراح وهو القدرة العجيبة على التوحيد بين الإنسان والإنسان ليبنيا عالم الانسان.
قالوا عن الحب هو معنى كل ما يحيط بنا وهو ليس عاطفة بسيطة إنه الحقيقة إنه الغبطة
التي هي مصدر كل انشراح وكل تفاؤل وارتياح وينبوع كل السلام وانسجام بين ابناء ادم وحواء وبين كل الأشياء .
وقالوا الحب كالشمس تغلغل في كل مكان تنشر الدفء والسلام تشرق على كل العالم
تتغلغل في كل البيوت والدروب وفي جذور الأشجار وفي ذرات التراب
هكذا ينبغي ان تكون المحبة شمسا تشرق في كل القلوب .
والمحبة هي افضل وسيلة تذهب بكل الخلافات الشخصية ولو سادت المحبة بين الناس
أو سمنت القلوب لمارأيت دما يسفك و لا عرضا يهتك ولا مال يسرق ولعاش كل إنسان
بين أسرته سعيدا كما يعيش أهل الجنة بالجنة ولما رأيت المحاكم تعج بالمتنازعين
والمطلقين والمطلقات وهي أي المحبة أفضل علاج يذهب بكل ما يباعد بين الناس أو يفسد
عليهم العلاقات فيما بينهم والواجب ان نبادر نحن بالمحبة واحترام الآخرين فمحبة الناس
لك تكون بمبادرة منك لهم فافتح لهم الطريق يفتحوا لك الطريق .
هذا هو الحب الذي يجب ان نتحلى به ونطبقه وهذا هو الحب الطاهر الذي يكون في طاعة الله
وإذا أردنا ان نتكلم عن الحب فلن نوفيه حقه .
ومنها ما هو حب الإخلاص وحب في الله وحب الأزواج والإباء والأبناء والأصدقاء والطبيعة
وغيرها من المباحات وهذا هو الحب الصادق الطاهر النقي والذي سوف أتكلم عنه .
فالحب هو الخط الذهبي الذي يمسك بتلك الحبات من المشاعر وهو نهر من الإحساس
النبيل الدافق الشعور الجليل الصادق وكلما أعطى الحب أكثر من مما يأخذ كان أقوى .
ووجد الحب ليطهر القلوب من الحقد ويشفي النفوس من الحسد فيسمو بالانسان
الى مرتبة من الكمال يتحول الانسان من شيطان رجيم الى ملك رحيم .
وان الله تبارك وتعالى هو مصدر الحب كله كما هو مصدر الخير كله وكلاهما سر من
اسراره الخالدة العظيمة ونعمة من نعمه الكثيرة الكريمة .
والحب هو علامة سامية وصلة حميمة بين اثنين أو اكثر وهو عمارة حافلة الروعة والجمال والسعادة .
والحب الحقيقي هو حب الروح للروح المبني على حسن الادراك لا تؤثر فيه السنين
ولا الايام بل يحتفظ بشباب دائم الاخضرار لا تعرف الشيخوخة اليه سبيل وهو الذي
ينبت من الأصالة والشهامة ويولد من رحم الوفاء والإخلاص ويرتوي بماء الايمان ويتغذى
من ثدي الحنان هذا هو الحب الجدير بان يرقى ويخلد ويبقى .
اما الحب الذي يقوم على الخداع والكراهية والمداهنة والمصالح والعنف فهذا يسمى حب
المصالح فسرعان ما يذوب وينتهي ولا اعرف إنسان مهما كانت منزلته عاش حياة هادئة
هانئة إلا وكان للحب قسط وافر في حياته والحب الصادق هو الذي يدفع الى العطاء الأفضل
والمزايا الأنبل ويرفع بصاحبه الى مستوى الكمال .
قال رسول الله عليه وسلم :
ثلاثة تجعل العبد محبوبا من الناس هيى التواضع والعفو والصدقة .
فالتواضع لا يزيد العبد إلا رفعة والعفو لا يزيد العبد إلا عزا والصدقة لا تزيد المال إلا كثرة .
والحب الطاهر يؤدي بنا الى جنة الراحة والانسجام والانشراح والسلام فهو ينبت أزهار السعادة
والأفراح وهو القدرة العجيبة على التوحيد بين الإنسان والإنسان ليبنيا عالم الانسان.
قالوا عن الحب هو معنى كل ما يحيط بنا وهو ليس عاطفة بسيطة إنه الحقيقة إنه الغبطة
التي هي مصدر كل انشراح وكل تفاؤل وارتياح وينبوع كل السلام وانسجام بين ابناء ادم وحواء وبين كل الأشياء .
وقالوا الحب كالشمس تغلغل في كل مكان تنشر الدفء والسلام تشرق على كل العالم
تتغلغل في كل البيوت والدروب وفي جذور الأشجار وفي ذرات التراب
هكذا ينبغي ان تكون المحبة شمسا تشرق في كل القلوب .
والمحبة هي افضل وسيلة تذهب بكل الخلافات الشخصية ولو سادت المحبة بين الناس
أو سمنت القلوب لمارأيت دما يسفك و لا عرضا يهتك ولا مال يسرق ولعاش كل إنسان
بين أسرته سعيدا كما يعيش أهل الجنة بالجنة ولما رأيت المحاكم تعج بالمتنازعين
والمطلقين والمطلقات وهي أي المحبة أفضل علاج يذهب بكل ما يباعد بين الناس أو يفسد
عليهم العلاقات فيما بينهم والواجب ان نبادر نحن بالمحبة واحترام الآخرين فمحبة الناس
لك تكون بمبادرة منك لهم فافتح لهم الطريق يفتحوا لك الطريق .
هذا هو الحب الذي يجب ان نتحلى به ونطبقه وهذا هو الحب الطاهر الذي يكون في طاعة الله
وإذا أردنا ان نتكلم عن الحب فلن نوفيه حقه .
دعونا نضرب مثلا عن الحب الطاهر وهو نادر فى هذة الايام سوف اضرب المثل بحب الرسول (ص) للسيدة خديجة(رضى اللة عنها)دعونا نرى
- عن عائشة قالت : ( ما غرت على نساء النبي صلى الله عليه وسلم إلا على خديجة وإني لم أدركها . قالت : وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذبح الشاة فيقول : أرسلوا بها إلى أصدقاء خديجة قالت فأغضبته يوماً فقلت : خديجة! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ إني قد رُزقت حبها ] رواه مسلم
- وعن عائشة قالت: استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فعرف استئذان خديجة، فارتاع لذلك فقال: اللهم هالة. قالت: فَغِرت فقلت: ما تذكر من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين - أي ساقطة الأسنان حتى لم يبق داخل فمها إلا اللحم الأحمر - هلكت في الدهر قد أبدلك الله خيراً منها! ( وفي رواية عند أحمد: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [ما بدلني الله خيراً منها] . رواه البخاري ومسلم .
-عن عائشة قالت: جاءت عجوز إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو عندي قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أنت ؟ قالت: أنا جَثَّامة المزنية، فقال: بل أنت حَسَّانة، كيف أنتم ؟ كيف حالكم ؟ كيف كنتم بعدنا ؟ قالت: بخير بأبي أنت وأمي يا رسول الله . فلما خرجتْ قلت: يا رسول الله تقبل على هذه العجوز هذا الإقبال ! فقال: [ إنها كانت تأتينا زمن خديجة، وإن حسن العهد من الإيمان] . رواه الحاكم .
ثانيا -الحب الحلال (الطاهر)
ومنها ما هو حب الإخلاص وحب في الله وحب الأزواج والإباء والأبناء والأصدقاء والطبيعة
وغيرها من المباحات وهذا هو الحب الصادق الطاهر النقي والذي سوف أتكلم عنه .
فالحب هو الخط الذهبي الذي يمسك بتلك الحبات من المشاعر وهو نهر من الإحساس
النبيل الدافق الشعور الجليل الصادق وكلما أعطى الحب أكثر من مما يأخذ كان أقوى .
ووجد الحب ليطهر القلوب من الحقد ويشفي النفوس من الحسد فيسمو بالانسان
الى مرتبة من الكمال يتحول الانسان من شيطان رجيم الى ملك رحيم .
وان الله تبارك وتعالى هو مصدر الحب كله كما هو مصدر الخير كله وكلاهما سر من
اسراره الخالدة العظيمة ونعمة من نعمه الكثيرة الكريمة .
والحب هو علامة سامية وصلة حميمة بين اثنين أو اكثر وهو عمارة حافلة الروعة والجمال والسعادة .
والحب الحقيقي هو حب الروح للروح المبني على حسن الادراك لا تؤثر فيه السنين
ولا الايام بل يحتفظ بشباب دائم الاخضرار لا تعرف الشيخوخة اليه سبيل وهو الذي
ينبت من الأصالة والشهامة ويولد من رحم الوفاء والإخلاص ويرتوي بماء الايمان ويتغذى
من ثدي الحنان هذا هو الحب الجدير بان يرقى ويخلد ويبقى .
اما الحب الذي يقوم على الخداع والكراهية والمداهنة والمصالح والعنف فهذا يسمى حب
المصالح فسرعان ما يذوب وينتهي ولا اعرف إنسان مهما كانت منزلته عاش حياة هادئة
هانئة إلا وكان للحب قسط وافر في حياته والحب الصادق هو الذي يدفع الى العطاء الأفضل
والمزايا الأنبل ويرفع بصاحبه الى مستوى الكمال .
قال رسول الله عليه وسلم :
ثلاثة تجعل العبد محبوبا من الناس هيى التواضع والعفو والصدقة .
فالتواضع لا يزيد العبد إلا رفعة والعفو لا يزيد العبد إلا عزا والصدقة لا تزيد المال إلا كثرة .
والحب الطاهر يؤدي بنا الى جنة الراحة والانسجام والانشراح والسلام فهو ينبت أزهار السعادة
والأفراح وهو القدرة العجيبة على التوحيد بين الإنسان والإنسان ليبنيا عالم الانسان.
قالوا عن الحب هو معنى كل ما يحيط بنا وهو ليس عاطفة بسيطة إنه الحقيقة إنه الغبطة
التي هي مصدر كل انشراح وكل تفاؤل وارتياح وينبوع كل السلام وانسجام بين ابناء ادم وحواء وبين كل الأشياء .
وقالوا الحب كالشمس تغلغل في كل مكان تنشر الدفء والسلام تشرق على كل العالم
تتغلغل في كل البيوت والدروب وفي جذور الأشجار وفي ذرات التراب
هكذا ينبغي ان تكون المحبة شمسا تشرق في كل القلوب .
والمحبة هي افضل وسيلة تذهب بكل الخلافات الشخصية ولو سادت المحبة بين الناس
أو سمنت القلوب لمارأيت دما يسفك و لا عرضا يهتك ولا مال يسرق ولعاش كل إنسان
بين أسرته سعيدا كما يعيش أهل الجنة بالجنة ولما رأيت المحاكم تعج بالمتنازعين
والمطلقين والمطلقات وهي أي المحبة أفضل علاج يذهب بكل ما يباعد بين الناس أو يفسد
عليهم العلاقات فيما بينهم والواجب ان نبادر نحن بالمحبة واحترام الآخرين فمحبة الناس
لك تكون بمبادرة منك لهم فافتح لهم الطريق يفتحوا لك الطريق .
هذا هو الحب الذي يجب ان نتحلى به ونطبقه وهذا هو الحب الطاهر الذي يكون في طاعة الله
وإذا أردنا ان نتكلم عن الحب فلن نوفيه حقه .
ومنها ما هو حب الإخلاص وحب في الله وحب الأزواج والإباء والأبناء والأصدقاء والطبيعة
وغيرها من المباحات وهذا هو الحب الصادق الطاهر النقي والذي سوف أتكلم عنه .
فالحب هو الخط الذهبي الذي يمسك بتلك الحبات من المشاعر وهو نهر من الإحساس
النبيل الدافق الشعور الجليل الصادق وكلما أعطى الحب أكثر من مما يأخذ كان أقوى .
ووجد الحب ليطهر القلوب من الحقد ويشفي النفوس من الحسد فيسمو بالانسان
الى مرتبة من الكمال يتحول الانسان من شيطان رجيم الى ملك رحيم .
وان الله تبارك وتعالى هو مصدر الحب كله كما هو مصدر الخير كله وكلاهما سر من
اسراره الخالدة العظيمة ونعمة من نعمه الكثيرة الكريمة .
والحب هو علامة سامية وصلة حميمة بين اثنين أو اكثر وهو عمارة حافلة الروعة والجمال والسعادة .
والحب الحقيقي هو حب الروح للروح المبني على حسن الادراك لا تؤثر فيه السنين
ولا الايام بل يحتفظ بشباب دائم الاخضرار لا تعرف الشيخوخة اليه سبيل وهو الذي
ينبت من الأصالة والشهامة ويولد من رحم الوفاء والإخلاص ويرتوي بماء الايمان ويتغذى
من ثدي الحنان هذا هو الحب الجدير بان يرقى ويخلد ويبقى .
اما الحب الذي يقوم على الخداع والكراهية والمداهنة والمصالح والعنف فهذا يسمى حب
المصالح فسرعان ما يذوب وينتهي ولا اعرف إنسان مهما كانت منزلته عاش حياة هادئة
هانئة إلا وكان للحب قسط وافر في حياته والحب الصادق هو الذي يدفع الى العطاء الأفضل
والمزايا الأنبل ويرفع بصاحبه الى مستوى الكمال .
قال رسول الله عليه وسلم :
ثلاثة تجعل العبد محبوبا من الناس هيى التواضع والعفو والصدقة .
فالتواضع لا يزيد العبد إلا رفعة والعفو لا يزيد العبد إلا عزا والصدقة لا تزيد المال إلا كثرة .
والحب الطاهر يؤدي بنا الى جنة الراحة والانسجام والانشراح والسلام فهو ينبت أزهار السعادة
والأفراح وهو القدرة العجيبة على التوحيد بين الإنسان والإنسان ليبنيا عالم الانسان.
قالوا عن الحب هو معنى كل ما يحيط بنا وهو ليس عاطفة بسيطة إنه الحقيقة إنه الغبطة
التي هي مصدر كل انشراح وكل تفاؤل وارتياح وينبوع كل السلام وانسجام بين ابناء ادم وحواء وبين كل الأشياء .
وقالوا الحب كالشمس تغلغل في كل مكان تنشر الدفء والسلام تشرق على كل العالم
تتغلغل في كل البيوت والدروب وفي جذور الأشجار وفي ذرات التراب
هكذا ينبغي ان تكون المحبة شمسا تشرق في كل القلوب .
والمحبة هي افضل وسيلة تذهب بكل الخلافات الشخصية ولو سادت المحبة بين الناس
أو سمنت القلوب لمارأيت دما يسفك و لا عرضا يهتك ولا مال يسرق ولعاش كل إنسان
بين أسرته سعيدا كما يعيش أهل الجنة بالجنة ولما رأيت المحاكم تعج بالمتنازعين
والمطلقين والمطلقات وهي أي المحبة أفضل علاج يذهب بكل ما يباعد بين الناس أو يفسد
عليهم العلاقات فيما بينهم والواجب ان نبادر نحن بالمحبة واحترام الآخرين فمحبة الناس
لك تكون بمبادرة منك لهم فافتح لهم الطريق يفتحوا لك الطريق .
هذا هو الحب الذي يجب ان نتحلى به ونطبقه وهذا هو الحب الطاهر الذي يكون في طاعة الله
وإذا أردنا ان نتكلم عن الحب فلن نوفيه حقه .
ومنها ما هو حب الإخلاص وحب في الله وحب الأزواج والإباء والأبناء والأصدقاء والطبيعة
وغيرها من المباحات وهذا هو الحب الصادق الطاهر النقي والذي سوف أتكلم عنه .
فالحب هو الخط الذهبي الذي يمسك بتلك الحبات من المشاعر وهو نهر من الإحساس
النبيل الدافق الشعور الجليل الصادق وكلما أعطى الحب أكثر من مما يأخذ كان أقوى .
ووجد الحب ليطهر القلوب من الحقد ويشفي النفوس من الحسد فيسمو بالانسان
الى مرتبة من الكمال يتحول الانسان من شيطان رجيم الى ملك رحيم .
وان الله تبارك وتعالى هو مصدر الحب كله كما هو مصدر الخير كله وكلاهما سر من
اسراره الخالدة العظيمة ونعمة من نعمه الكثيرة الكريمة .
والحب هو علامة سامية وصلة حميمة بين اثنين أو اكثر وهو عمارة حافلة الروعة والجمال والسعادة .
والحب الحقيقي هو حب الروح للروح المبني على حسن الادراك لا تؤثر فيه السنين
ولا الايام بل يحتفظ بشباب دائم الاخضرار لا تعرف الشيخوخة اليه سبيل وهو الذي
ينبت من الأصالة والشهامة ويولد من رحم الوفاء والإخلاص ويرتوي بماء الايمان ويتغذى
من ثدي الحنان هذا هو الحب الجدير بان يرقى ويخلد ويبقى .
اما الحب الذي يقوم على الخداع والكراهية والمداهنة والمصالح والعنف فهذا يسمى حب
المصالح فسرعان ما يذوب وينتهي ولا اعرف إنسان مهما كانت منزلته عاش حياة هادئة
هانئة إلا وكان للحب قسط وافر في حياته والحب الصادق هو الذي يدفع الى العطاء الأفضل
والمزايا الأنبل ويرفع بصاحبه الى مستوى الكمال .
قال رسول الله عليه وسلم :
ثلاثة تجعل العبد محبوبا من الناس هيى التواضع والعفو والصدقة .
فالتواضع لا يزيد العبد إلا رفعة والعفو لا يزيد العبد إلا عزا والصدقة لا تزيد المال إلا كثرة .
والحب الطاهر يؤدي بنا الى جنة الراحة والانسجام والانشراح والسلام فهو ينبت أزهار السعادة
والأفراح وهو القدرة العجيبة على التوحيد بين الإنسان والإنسان ليبنيا عالم الانسان.
قالوا عن الحب هو معنى كل ما يحيط بنا وهو ليس عاطفة بسيطة إنه الحقيقة إنه الغبطة
التي هي مصدر كل انشراح وكل تفاؤل وارتياح وينبوع كل السلام وانسجام بين ابناء ادم وحواء وبين كل الأشياء .
وقالوا الحب كالشمس تغلغل في كل مكان تنشر الدفء والسلام تشرق على كل العالم
تتغلغل في كل البيوت والدروب وفي جذور الأشجار وفي ذرات التراب
هكذا ينبغي ان تكون المحبة شمسا تشرق في كل القلوب .
والمحبة هي افضل وسيلة تذهب بكل الخلافات الشخصية ولو سادت المحبة بين الناس
أو سمنت القلوب لمارأيت دما يسفك و لا عرضا يهتك ولا مال يسرق ولعاش كل إنسان
بين أسرته سعيدا كما يعيش أهل الجنة بالجنة ولما رأيت المحاكم تعج بالمتنازعين
والمطلقين والمطلقات وهي أي المحبة أفضل علاج يذهب بكل ما يباعد بين الناس أو يفسد
عليهم العلاقات فيما بينهم والواجب ان نبادر نحن بالمحبة واحترام الآخرين فمحبة الناس
لك تكون بمبادرة منك لهم فافتح لهم الطريق يفتحوا لك الطريق .
هذا هو الحب الذي يجب ان نتحلى به ونطبقه وهذا هو الحب الطاهر الذي يكون في طاعة الله
وإذا أردنا ان نتكلم عن الحب فلن نوفيه حقه .
ومنها ما هو حب الإخلاص وحب في الله وحب الأزواج والإباء والأبناء والأصدقاء والطبيعة
وغيرها من المباحات وهذا هو الحب الصادق الطاهر النقي والذي سوف أتكلم عنه .
فالحب هو الخط الذهبي الذي يمسك بتلك الحبات من المشاعر وهو نهر من الإحساس
النبيل الدافق الشعور الجليل الصادق وكلما أعطى الحب أكثر من مما يأخذ كان أقوى .
ووجد الحب ليطهر القلوب من الحقد ويشفي النفوس من الحسد فيسمو بالانسان
الى مرتبة من الكمال يتحول الانسان من شيطان رجيم الى ملك رحيم .
وان الله تبارك وتعالى هو مصدر الحب كله كما هو مصدر الخير كله وكلاهما سر من
اسراره الخالدة العظيمة ونعمة من نعمه الكثيرة الكريمة .
والحب هو علامة سامية وصلة حميمة بين اثنين أو اكثر وهو عمارة حافلة الروعة والجمال والسعادة .
والحب الحقيقي هو حب الروح للروح المبني على حسن الادراك لا تؤثر فيه السنين
ولا الايام بل يحتفظ بشباب دائم الاخضرار لا تعرف الشيخوخة اليه سبيل وهو الذي
ينبت من الأصالة والشهامة ويولد من رحم الوفاء والإخلاص ويرتوي بماء الايمان ويتغذى
من ثدي الحنان هذا هو الحب الجدير بان يرقى ويخلد ويبقى .
اما الحب الذي يقوم على الخداع والكراهية والمداهنة والمصالح والعنف فهذا يسمى حب
المصالح فسرعان ما يذوب وينتهي ولا اعرف إنسان مهما كانت منزلته عاش حياة هادئة
هانئة إلا وكان للحب قسط وافر في حياته والحب الصادق هو الذي يدفع الى العطاء الأفضل
والمزايا الأنبل ويرفع بصاحبه الى مستوى الكمال .
قال رسول الله عليه وسلم :
ثلاثة تجعل العبد محبوبا من الناس هيى التواضع والعفو والصدقة .
فالتواضع لا يزيد العبد إلا رفعة والعفو لا يزيد العبد إلا عزا والصدقة لا تزيد المال إلا كثرة .
والحب الطاهر يؤدي بنا الى جنة الراحة والانسجام والانشراح والسلام فهو ينبت أزهار السعادة
والأفراح وهو القدرة العجيبة على التوحيد بين الإنسان والإنسان ليبنيا عالم الانسان.
قالوا عن الحب هو معنى كل ما يحيط بنا وهو ليس عاطفة بسيطة إنه الحقيقة إنه الغبطة
التي هي مصدر كل انشراح وكل تفاؤل وارتياح وينبوع كل السلام وانسجام بين ابناء ادم وحواء وبين كل الأشياء .
وقالوا الحب كالشمس تغلغل في كل مكان تنشر الدفء والسلام تشرق على كل العالم
تتغلغل في كل البيوت والدروب وفي جذور الأشجار وفي ذرات التراب
هكذا ينبغي ان تكون المحبة شمسا تشرق في كل القلوب .
والمحبة هي افضل وسيلة تذهب بكل الخلافات الشخصية ولو سادت المحبة بين الناس
أو سمنت القلوب لمارأيت دما يسفك و لا عرضا يهتك ولا مال يسرق ولعاش كل إنسان
بين أسرته سعيدا كما يعيش أهل الجنة بالجنة ولما رأيت المحاكم تعج بالمتنازعين
والمطلقين والمطلقات وهي أي المحبة أفضل علاج يذهب بكل ما يباعد بين الناس أو يفسد
عليهم العلاقات فيما بينهم والواجب ان نبادر نحن بالمحبة واحترام الآخرين فمحبة الناس
لك تكون بمبادرة منك لهم فافتح لهم الطريق يفتحوا لك الطريق .
هذا هو الحب الذي يجب ان نتحلى به ونطبقه وهذا هو الحب الطاهر الذي يكون في طاعة الله
وإذا أردنا ان نتكلم عن الحب فلن نوفيه حقه .
اسماء تمام حمدى- عدد المساهمات : 340
تاريخ التسجيل : 01/11/2011
العمر : 26
الموقع : https://hosheasa.mam9.com/u231
رد ما هو الحب برايك؟؟؟؟
وطبعا كلنا عارفين حب اليومين دول مش ذى اللى انا كتبت عنة خالص خلى نيتنا سليمة لوجة اللة ولو لمرة واحدة ربنا يتوب علينا وعلى بنات المسلمين جميعا...
اسماء تمام حمدى- عدد المساهمات : 340
تاريخ التسجيل : 01/11/2011
العمر : 26
الموقع : https://hosheasa.mam9.com/u231
رد
اللة ميرسى اوى هدية مقبولة وسكر من احلى سكرة فى الدنيا
اسماء تمام حمدى- عدد المساهمات : 340
تاريخ التسجيل : 01/11/2011
العمر : 26
الموقع : https://hosheasa.mam9.com/u231
رد
العفو
اسماء تمام حمدى- عدد المساهمات : 340
تاريخ التسجيل : 01/11/2011
العمر : 26
الموقع : https://hosheasa.mam9.com/u231
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى